رغم أنه كان بمفرده، فإن "زيدان" تمكن من
حماية
ديالا واختطاف إحدى عضوات التنظيم، ليجبر سليمان كايا على إعادة
الطفل
"إبراهيم" لوالديه.
وخلال الحلقة 17، ذهب زيدان مع ديالا
إلى مقر إقامة سليمان وعدنان، واختبأ
بين الأشجار لتدخل ديالا وتخبر
"سليمان" بأنها على استعداد لأن تقوم بأيّ
شيء من أجل رؤية ابنها، ثم
فوجئ أعضاء التنظيم بإطلاق نار مكثف ينطلق صوب
مبناهم.
زيدان
قام بربط البنادق عبر خيوط لتطلق الرصاصات في عدة اتجاهات، ثم دخل
إلى
البناية وشل حركة مساعدة سليمان، وفرّ هاربا مع ديالا التي فشلت في
العثور
على ابنها.
أما القائم مقام طارق، ففوجئ بأحد المرضى في
المستشفى يطلب مقابلته، ويخبره
بأنه رأى ديالا بصحبة رجل غريب، فلم
يصدق طارق، وكاد أن يفتك بالمريض.